شاهد البث المباشر. Market results for:. Toggle navigation. وزيرة الخزانة الأميركية تحذر من أن عملة البيتكوين "غير فعالة للغاية". جانيت يلين بيتكوين. بتكوين تتجاوز 48 ألف دولار لتصل إلى مستوى قياسي آخر مع توجه الشركات المالية الكبرى نحو العملات المشفرة. استطلاع لـ Deutsche Bank: بيتكوين وأسهم التكنولوجيا الأميركية أكبر فقاعات السوق في الوقت الحالي. ينظر المستثمرون إلى البيتكوين والأسهم التكنولوجية الأمريكية على أنها أكبر فقاعات السوق في الوقت الحا.
اسهم امريكا بيتكوين. العملات الافتراضية المشفرة.. بيتكوين العملات الرقمية عملات مشفرة. ارتفعت بتكوين في التداولات بآسيا فوق 35 ألف دولار للمرة الأولى اليوم الأربعاء، لتبلغ مستوى مرتفعا ع. هبطت بتكوين 12 بالمئة اليوم الاثنين إلى دولار، لتواصل الانخفاض بعد تحقيق مكاسب غير مسبوقة مع ب.
عملة "بيتكوين" الافتراضية.. كيف صعدت لمستويات قياسية أمام الدولار؟ (تحليل)
العملة المشفرة بتكوين تسجل مستوى قياسيا جديدا عند دولارا. سجلت بتكوين مستوى قياسيا مرتفعا جديدا الأربعاء رافعة مكاسبها هذا العام إلى حوالي بالمئة. The Economist. ISSN مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر اطلع عليه بتاريخ 26 يناير Sebastopol, CA. ISBN OCLC مؤرشف من الأصل في 19 يناير pdf نسخة محفوظة على موقع واي باك مشين.
مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر gov باللغة الإنجليزية. مؤرشف من الأصل في 25 يناير مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر مؤرشف من الأصل PDF في 31 ديسمبر مؤرشف من الأصل في 18 مارس اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر سبب ارتفاعه فوق 58 ألف دولار لأول مرة بالتاريخ - محتوى بلس".
بعد وصولها إلى 40 ألف دولار.. هل الاستثمار في بيتكوين قرار حكيم؟ | الحرة
مؤرشف من الأصل في 22 فبراير اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير موقع عربيوم اخبار العملات الرقمية. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر com نسخة محفوظة 03 ديسمبر على موقع واي باك مشين. info - This website is for sale! مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر مؤرشف من الأصل في 12 يوليو اطلع عليه بتاريخ 10 مارس في كومنز صور وملفات عن: بيتكوين. حزمة بروتوكولات الإنترنت.
العملات الرقمية
ولكن لماذا هذا الطلب الكبير والمضاربات على البتكوين والعملات الرقمية، إنها سياسة العرض والطلب، بحسب المتحدث نفسه. ومن هنا يمكن أن نفسر أن الارتفاع الكبير للبتكوين راجع إلى كثرة الطلبات العالمية عليها، في مقابل محدودية العرض والكمية المعروضة من هذه العملة في السوق. وعن أهم الشركات التي وراء عملة البتكوين والعملة الرقمية، أكد الخبير الاقتصادي كميل الساري أن البتكوين هي عملة كل الشركات التي ليست لها أصول على أرض الواقع، وليس لها اقتصاد واضح وشفاف. وقال "بحسب رأيي، تبقى هذه العملة عملة تجار المخدرات والدعارة والإرهابيين والأثرياء الذين لا يريدون الإفصاح عن مصدر ثرواتهم.
من هنا فأغلب من لديه أنشطة مشبوهة وغير معلن عنها وغير رسمية، يتاجر بالبتكوين". أما الباحث المتخصص في أسواق المال الخبير الاقتصادي دانيال ملحم، فقال للجزيرة نت "هناك نوعان من الشركات الذي تستثمر في البتكوين. شركات الاستثمار أو صناديق التحوط المضاربة مثل بلاك روك BlackRock ، وغولدمان ساكس Goldman Sachs وغيرها، والتي وجدت في هذا المشتق المالي فرصة لتحقيق عوائد مهمة، مستفيدة من إغراق الأسواق في السيولة النقدية من قبل المصارف المركزية والشركات الصناعية مثل تسلا Tesla ، ومن الممكن أن تلحق بها شركة آبل Apple التكنولوجية وغيرها من الشركات التي وجدت في هذه العملة فرصة ليس هدفها الأولي الاستثمار، بل حماية أصولها النقدية من مخاطر التضخم، لأن البتكوين هي العملة الوحيدة التي لا تتضمن تضخما، أيضا للاستفادة من خفض كلفة التحويلات المالية ومدتها الزمنية.
وهناك شركات التكنولوجيا المالية مثل باي بال PayPal وفيزا Visa التي وجدت في البتكوين فرصة للتجدد وزيادة معروضها من الخدمات المالية، بالتالي زيادة عائداتها المالية".
وعما إذا كان المزاد المنظم في فرنسا اعتراف رسمي من السلطات هناك بهذه العملات، أكد ملحم أن "بيع الأصول في المزاد العلني بفرنسا لا يعني اعترافا رسميا من قبل السلطات المالية الفرنسية، وعلى رأسها المصرف المركزي الفرنسي. هذه العملية لا تتعدى أن تكون عملية بيع أصول غير اعتيادية في مزاد علني". وأضاف "الاعتراف بالبتكوين عملة رسمية يأتي من المركزي الفرنسي أو المركزي الأوروبي، مع العلم أن إدارة الرقابة على أسواق المال الفرنسية أتاحت التعامل بالمشتقات المالية للعملات الرقمية، ومنها البتكوين. أعتقد أن من المبكر الحديث عن اعتراف رسمي، نظرا للتقلبات الحادة بأسعار هذه العملة مما يرفع مخاطره على المديين القصير والطويل".
وبخصوص وجود إحصاءات رسمية عن حجم تداول هذه العملات المشفرة في فرنسا، والموقف الرسمي الفرنسي والأوروبي من تداول هذه العملات، قال الخبير الاقتصادي كميل الساري "حقيقة ليس لدينا أية إحصاءات دقيقة بخصوص هذه العملات، لأنها ليس لها معطيات حقيقية وأرقام على أرض الواقع، وليس لها مركز محدد مثل العملات المتداولة في البورصات العالمية".
الصين تبحث بناء نظام دفاعي ضد الكويكبات القريبة من الأرض
وأضاف "أعتقد أن الموقف الرسمي الفرنسي والأوروبي سيبقى دائما حذرا تجاه هذه العملات. ولكن ما أستطيع أن أؤكده هو أن الاتحاد الأوروبي والبنك المركزي الأوروبي يفكر جديا في خلق عملة رقمية قوية". وأما مستقبل العملات الرقمية والبتكوين في فرنسا وأوروبا، خاصة بعد أن تم إطلاق عريضة مؤخرا على موقع مجلس الشيوخ على الويب لتغيير النصوص والسماح لبنك فرنسا بشراء العملات المشفرة والاستثمار فيها، أشار المحلل والخبير الاقتصادي دانيال ملحم إلى أنه طالما أن البنك المركزي الأوروبي لم يعترف بالعملات الرقمية مثل البتكوين عملة رسمية، فسوف يبقى التعامل بها فقط على المستوى الاستثماري الخاص عن طريق شركات أو صناديق تحوط، أي أن يبقى التعامل على أساس أنها مشتقات مالية لا عملة رقمية.
أما الدكتور كميل الساري، فأوضح للجزيرة نت أنه "لا توجد سلطات تدافع عن هذه العملة مثلما ما هو معمول مع بقية العملات، كاليورو الذي يدافع عنه البنك المركزي الأوروبي، والدولار الذي يدافع عنه البنك المركزي الأميركي، بينما ليس هناك بنك مركزي يدافع عن البتكوين في حال انهيارها.
أسوأ هبوط لسعر عملة "بيتكوين" منذ 2013
وهنا يكمن ضعف وخطر هذه العملة على أي مستثمر". وختم قائلا "هذه الخطوة البراغماتية من قبل الدولة الفرنسية، هي لمجرد المنفعة الحينية، وكأن السلطات الفرنسية تقول: من يود أن يستعمل هذه العملة ويضارب بها فهو حر، ويمكن للمضاربين استعمالها بشكل قانوني، ولكن الدولة لا تحمي المضاربين من الانهيار ولا تتحمل الخسارة في حال ما وقعت". وبالتالي يمكن للنظام الاقتصادي والتجاري العالمي الجديدين أن يتبنيا العملات العامة والخاصة، وأن تصبح البتكوين عملة محكمة Arbitrage كالذهب".
هذه المخاطر، كما تعطي عوائد مهمة، فإنها قادرة على إلحاق الخسائر الهائلة بحاملها. وأيضا هناك المخاطر التشغيلية، إذ إن أي عطل في الخوارزميات التي تقوم عليها العملة، أو إذا نسي مالك العملة كلمة مرور حسابه فإنه يخسر أمواله الرقمية، يضاف إلى ذلك خطر القرصنة الرقمية الذي يهدد الإيداعات.