اقتصاد الإمارات-كهرباء الشارقة: تخفيض نسبة إنجاز اعتماد مخططات المباني الجديدة.. صدى البلد - قبل 10 ساعة و 20 دقيقة. الهند تطلب من تويتر حذف تغريدات تنتقد تعاملها مع جائحة كورونا.. عربية CNBC - قبل 4 ساعة و 5 دقيقة.
وكالة الأنباء السعودية - قبل 8 ساعة و 28 دقيقة. اقتصاد الإمارات.. صدى البلد - قبل 3 ساعة و 17 دقيقة. تعرف على الإدارة العامة لإرضاء السائحين المستحدثة في وزارة الآثار.. اليوم السابع - قبل 9 ساعة و 41 دقيقة. أسعار الذهب والعملات فى السعودية اليوم السبت اليوم السابع - قبل 11 ساعة و 4 دقيقة. سوريا تحصل على ألف جرعة لقاح مضاد لكورونا منحة من الصينر..
عربية CNBC - قبل 10 ساعة و 57 دقيقة. قيود اقتصادية جديدة يتخذها الكونجرس الأمريكي ضد الصين.. بوابه اخبار اليوم - قبل 6 ساعة و 52 دقيقة.
10 سنوات على ظهور عملة البيتكوين
قرار «بايدن» بفرض ضرائب رأس مالية يهوي بالعملات المشفرة «البتكوين».. بوابه اخبار اليوم - قبل 9 ساعة و 13 دقيقة. اقتصاد السعودية-منصات إلكترونية تخدم 45 ألف سجل تجاري في المدينة المنورة..
- بيتكوين نقد التعدين يوتيوب.
- ما تسبب سقوط بيتكوين.
- كيفية الألغام بيتكوين في سحابة.
- تصحيح سعر البيتكوين الفوري؟ يفهم سوق البيتكوين أنه يفعل ذلك - الاقتصاد المشفر?
- أفضل تبادل المملكة المتحدة لبيتكوين.
- عمر بيتي.
- عندما Bitcoin شراء وبيع;
صدى البلد - قبل 9 دقيقة. تعرف على ترتيب شركات السمسرة بالبورصة في الأسبوع الثالث من شهر أبريل.. اليوم السابع - قبل 17 دقيقة. عبدالله السلمان: «التجارة» أنفقت 3. جريدة الأنباء الكويتية - قبل 33 دقيقة. خبير: زيادة مرتقبة في العلاقات التجارية بين مصر والإمارات.. صدى البلد - قبل 57 دقيقة.
تم نسخ الرابط. تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News. اختيار المحررين. المصرية صاحبة فيديو "الحلال" الذي شاهده الملايين تتحدث للعربية. لكي تضمن امتصاص الحديد.. الأكثر قراءة.
بالفیدیو إيران تتجه نحو البيتكوين لمواجهة الحظر الأميركي - قناة العالم الاخبارية
شروط جديدة للسفر اعتبارا من الخميس المقبل. لونه أحمر.. طعمه لذيذ.. ويحوي كنزا من الفوائد أبرزها إنقاص الوزن. وهل يمكن أن تقلب موازين القوي في العالم.. نعم هي بالفعل قلبت موازين القوي في العالم بشكل ضمني غير معلن فقد أثبتت الأزمة أن النظام الرأسمالي يحتاج بصورة شاملة إلى مراجعة من حيث ثوابته ومرتكزاته ولم تعد مقولة "نهاية التاريخ" بمعني سيادة الرأسمالية كنموذج مفروض علي العالم أجمع حيث تشير الأزمة إلى فشل هذه النظرية المتعالية من قبل رعاة له.
و كشفت الأزمة أيضا زيف نظرية القطب الأوحد فلم تعد أمريكا القطب الوحيد في العالم فرضت كذلك ضرورة دولية بأن يدار الاقتصاد العالمي مجتمعيا من خلال المنظمات الدولية شريطة أن لا تخضع للإدارة الأمريكية وهذا يمثل تراجعا سياسيا كبيرا.
والشعوب الصغيرة والدول الفقيرة هي التي تحملت نتائج ما حدث ولكن الواقع يقول إن الإدارة الأمريكية للرئيس بوش كانت اكبر داعم للكيان الصهيوني علي المستوي السياسي والاقتصادي وخاصة وان اليهود يملكون الكثير داخل الولايات المتحدة فلذلك من الصعب تطبيق نظرية المؤامرة علي أزمة من قبل اليهود علي أموال العرب عن طريق ضرب الاقتصاد الأمريكي فالأمر صعب نظريا وعمليا لأنهم سيكونون من المتضررين وان كان تأثرهم كبيرا إلا أن مصلحتهم الحفاظ علي صورة أمريكا وان كان اقتصاديا فقط فهي اكبر داعم لهم.
خطة الإنقاذ تهدف إلى تأمين حماية أفضل للمدخرات والأملاك العقارية التي تعود إلى دافعي الضرائب وحماية الملكية وتشجيع النمو الاقتصادي وزيادة عائدات الاستثمارات إلى أقصى حد ممكن وهي في الواقع حل مؤقت وغير فعال من الممكن أن يعزز ثقة المودعين لن ينجح إلا إذا كانت الأصول المعنية ذات قيمة كما أن الخطة تقوم علي أن معظم الرهونات العقارية عبارة عن قروض رديئة مبنية على تفكير في أن قيم العقارات سوف تستمر في الارتفاع ومن غير المحتمل أن تزداد قيمة هذه العقارات، بل من الممكن أن تنخفض أكثر منذ ذلك، فتغرق الأموال التي تستخدمها الحكومة لشراء هذه الأصول.
أما عن أزمة الكساد الكبير عم فالظروف كانت مختلفة الوضع الاقتصادي كذلك فخطة الرئيس " روزفلت " لتجاوز أزمة أواخر العشرينيات والتي عرفت باسم " ذا نيو ديل " ، كانت ذات أبعاد إصلاحية اجتماعية واقتصادية، ولم تكن مخصصة لمعالجة وضع السوق المالية فقط كما هو الحال في الخطة الأمريكية التي تم إقرارها مؤخرا ذات العلاج المؤقت " ، فهذه الخطة تقوم على شراء الأصول الهالكة من المؤسسات المتعثرة لمنعها من الانهيار، لكنها لن تقدم سيولة حقيقية وتزيد من رأس المال.
وتعتبر أموال المستثمرين العرب داعم أساسي له.. الوضع في الدول العربية والإسلامية الآن لا يحسد عليه، لأنها تشكل جزءا أساسيا من منظومة الاقتصاد العالمي ومن ثم انسحبت الأزمة عليها وأثرت في اقتصادها تأثيرا مباشرا وواضحا فمن ناحية هناك ودائع للكثير في هذه الدول الأوربية وأمريكا ومن ناحية أخرى هناك علاقات تجارية بينهم وبين هذه الدول وهناك استثمارات مشتركة مع هذه الدول ومن هنا علي الدول العربية أن تتمسك بشرع ربها وتصر علي التعامل مع هذه الكيانات وفقا لمفهومها الخاص بالتمويل الإسلامي خاصة وان هذه الدول "الولايات المتحدة والدول الأوروبية والأسيوية" قد اعترفت بالجدوى الاقتصادية والمصرفية للعمل المصرفي الإسلامي فهناك أكثر من 36 بنك ومؤسسة نقدية إسلامية في الولايات المتحدة وحدها و20 في الدول الأوروبية فهذا اعتراف صريح بأهمية المؤسسات النقدية الإسلامية فالفرصة مهيئة جدا للمستثمرين العرب لفرض شروطهم الإسلامية في التعامل لأنهم في وضع قوي وليس ضعف.
يتمثل الخروج من هذه الأزمة الطاحنة في مخرجين هما:. أولا : مخرج فني يتمثل في التقييد الصارم الحازم بعناصر الفن المصرفي والتي يتكون من إدارة رشيدة للسيولة والعائد - إدارة رشيدة لمخاطر الائتمان - إدارة رشيدة لكفاية رأس المال، إعمال الرقابة والإشراف علي كافة الوحدات المصرفية المشكلة للجهاز المصرفي إيجاد ترتيبات للعمل المصرفي الحديث تكفل قيامه بمهامه الشديدة الضرورة والأهمية للاقتصاد المعاصر حيث إن الجهاز المصرفي بمثابة القلب من الجسد للاقتصاد.
ثانيا : مخرج بديل : فقد آن الأوان لـ"المجتمع الدولي" إن يفكر جديا في "نظام مصرفي بديل" لا يقوم علي سعر الفائدة الربوي وهو ما يقدمه التمويل الإسلامي والتي يقدم كافة الحلول لمواجهة الأزمات إن وقعت أساسا ، حيث قام النظام المصرفي الحديث علي نظام "المداينة" أي الإقراض والاقتراض بفائدة فالعلاقة بين البنك الحديث والمتعاملين معه يحكمها جانبين المركز المالي لهذا البنك أي ميزانية البنك وعقد القرض بفائدة وهذا يعتر ربا علي أساس أن أي قرض جر ربحا مشروطا فهو حرام أما المبدأ الإسلامي فيقول إن "الخراج بالضمان" أو "الغنم بالغرم" أي أن العائد لا يحل إلا نتيجة تحمل المخاطرة فتقوم الصيغة الإسلامية علي أساس الاستثمار الحقيقي طويل الأجل وليس الاستثمار المالي عن طريق المقامرة في بورصة الأوراق العالمية.
بالنسبة للدول العربية البديل الأفضل لها الآن هو القيام بتأسيس نظام عربي إسلامي يستمد جذوره وقواعده من الشريعة الإسلامية ويشكل لبنة جديدة في صرح الوحدة العربية الاقتصادية. اعتقد أن الأمر لا يوجد فيه أي نوع من الضغوط ولكن الأمر اقتصادي بحت حيث أعقب رفض الخطة تزايدت المخاوف خاصة في البورصة أن تتجه البلاد إلى أزمة ائتمانية واقتصادية متصاعدة ونتيجة لذلك هبط المؤشر الرئيسي للبورصة بشدة وتصاعد الخوف كذلك من انهيار المزيد من المؤسسات ألغى أصحاب العمل نحو ألف وظيفة في سبتمبر، كل هذه المؤشرات لمدى الاضطراب الذي يعاني منه النظام المالي والاقتصاد في البلاد فقد اضطر "المشرعون" بغض النظر عن انتمائهم الحزبي إلى إعادة النظر في رفضهم للقانون.
هل تمثل هذه الفترة ذروة العولمة وبالتالي انهيارها.. أصابت الأزمة العالمية الحالية العولمة أو "الأمركة المتوحشة" إصابة حقيقية أو كما يقال "في مقتل" خاصة في جانبها الاقتصادي فقد اثبت الأزمة العالمية ضعف الدول الغربية خاصة الولايات المتحدة الأمريكية التي تقود هذه الحملات الموجهة لتغريب الشرق وخاصة الدول العربية والإسلامية فذلك فيتعين مراجعة كثير من مسلماتها وعلي رأسها فرض النمط الأمريكي العربي سواء في السياسة أو الاقتصاد و الثقافة وهذا لا يعني تخفيض الاعتماد المتبادل بين الدول بل إعادة تفصيل ثوب للعولمة يكون فضفاض نقي يعترف بالدول الأخرى وأهميتها في التأثير واحترام خصوصيات كل دولة مع زيادة التعاون بين الدول علي أساس "الند للند" وليس علي أساس "التابع للسيد".
من المعروف أن اليد الصهيونية ممتدة في كل مكان ولا يستبعد هذا علي الإطلاق ولكن بالتفكير جديا نجد أن قيادات بنك "ليمان برازر" مثلا كانت تحصل علي مئات الملايين كمرتبات ومكافأت سنوية ومن ثم ليس من صالحهم بالقطع المشاركة في تدميره فالوضع يمثل أزمة اقتصادية بحتة نتيجة تراكم الكثير من الأخطاء الاقتصادية نجم عنه أزمة اقتصادية عالمية لها تداعياتها السياسية كما أنني لا أتصور أن ما حدث مؤامرة لاستنزاف الفوائض الاقتصادية لدي بقية دول العالم لصالح الرأسمالين الجدد وان كانت هناك أقوال تصب في هذا الاتجاه بل إن البعض يقول إن خطة الإنقاذ هي نزف لصغار الممولين الأمريكان لصالح كبارهم الفاسدين الذين أساءوا إلى النظام الرأسمالي.
ولكن يمكن النظر إلى دورهم الأساسي في إقامة وتشجيع النظام الربوي وإرساء قواعده وجذب المستثمرين العرب والمسلمين إليه. وهذا ما حملته "حماس" للوبي الصهيوني في الولايات المتحدة من التخطيط التراكمي والبعيد الآجل لاستهداف أموال العرب وربطت ذلك بالفساد الإداري والمالي وخلل النظام المصرفي التي يهيمن عليه الكيان الصهيوني.
نعم المواطن العربي البسيط هو الأكثر تأثرا وتضررا من الأزمة فكما حدث في البورصات فكان الأكثر تأثرا صغار المستثمرين فالتجميد الائتماني سوف يؤدي إلى توقف المشروعات الجديدة وتوسعات المشروعات القائمة مما ينعكس علي قدرة المشروعات القائمة علي تصريف المنتجات وبالتالي تسريح الكثير من العمال وزيادة معدل البطالة وزيادة معدل الفقر وانخفاض مستوي المعيشة بصفة عامة. أثبتت الأزمة العالمية ضعف الإدارة الأمريكية علي إدارة مؤسساتها الداخلية وإحكام الرقابة والسيطرة عليها وقيامها بالتدخل المباشر لأول مرة في السياسات النقدية من خلال إقرار خطة الإنقاذ وغيرها من الإجراءات لحماية النظام المصرفي واثر ذلك عليها سياسيا فقد تحطمت مقولة "القوي العظمي أو القطب الأوحد" وبالتالي من المتحمل أن تقلل من دعمها للعمليات العسكرية في هاتين الدولتين بالتدريج وقد تدفعها مزيد من الأزمات الاقتصادية إلى الانسحاب عندما تعجز عن التمويل العسكري.
مواضيع ذات صلة
أخر الاخبار. انهيار تاريخي للريال الإيراني. مسؤول في نظام الأسد: "الأسلحة العادية كافية لقتل شعبنا".